بنت عارية سكس العروسة الصينية للجنس

بزاز كبيرة جميلة حلمات بمبى بزاز بيضاء ناعمة سيكس سكس ساخنة هايجة نار

بزاز كبيرة جميلة حلمات بمبى بزاز بيضاء ناعمة سيكس سكس ساخنة هايجة نار

بزاز كبيرة جميلة حلمات بمبى بزاز بيضاء ناعمة سيكس سكس ساخنة هايجة نار

بزاز كبيرة جميلة حلمات بمبى بزاز بيضاء ناعمة سيكس سكس ساخنة هايجة نار

بزاز كبيرة جميلة حلمات بمبى بزاز بيضاء ناعمة سيكس سكس ساخنة هايجة نار

بزاز كبيرة جميلة حلمات بمبى بزاز بيضاء ناعمة سيكس سكس ساخنة هايجة نار

بزاز كبيرة جميلة حلمات بمبى بزاز بيضاء ناعمة سيكس سكس ساخنة هايجة نار

بزاز كبيرة جميلة حلمات بمبى بزاز بيضاء ناعمة سيكس سكس ساخنة هايجة نار

بزاز كبيرة جميلة حلمات بمبى بزاز بيضاء ناعمة سيكس سكس ساخنة هايجة نار

بزاز كبيرة جميلة حلمات بمبى بزاز بيضاء ناعمة سيكس سكس ساخنة هايجة نار


بزاز كبيرة جميلة حلمات بمبى بزاز بيضاء ناعمة سيكس سكس ساخنة هايجة نار

اذا كنت ترغب في الزواج ولا تمتلك امكانيات مادية , اذا كنت قد تجاوزت السن وتخشى ان " يفوتك القطار ".. هل تملكتك رغبة متوحشة والكبت يطاردك ؟ هل تعاني من ارتفاع " المهور " ومغالاة الاباء في متطلباتهم ؟ هل " زهقت " من رغبة " خطيبتك " في امتلاك وشراء كل شئ ؟ ..
الاجابات على هذه التساؤلات هي حلول وضعتها الصين لترغيب الشباب في الزواج من صينيات , لتثبت للجميع انها تستطيع توفير كل ما يحتاجه العالم , وانها لا تعرف المستحيل..
فقد انتشرت في الفترة الاخيرة بعض الاعلانات على شبكة الانترنت للترويج لعرائس صينية بمواصفات جيدة وباسعار زهيدة وبدون شروط و متطلبات , تلعب على وتر الازمة التي يعانيها الشباب في الزواج , وتخاطب الغريزة لديهم , رافعة شعار " تزوج باقل التكاليف وبالمواصفات التي تريدها "..
فكرة غريبة على المجتمع المصري , ولكنها ليست غريبة على مجتمع رأسمالي (الصين ) هدفه الاول السيطرة على اسواق الشرق الاوسط وامتلاك زمام التجارة والصناعة فيها.
ولكن هل هناك خطوة من انتشار هذه العرائس ؟ وهل شبابنا سينخرط في هذا التيار ليصبح المجتمع " هجين " وخليط بين الفرعون المصري و النمر الاسيوي ؟ وكيف سيصبح مستقبل الاجيال القادمة في حالة " التطبيع " المصري الصيني ؟
استطلعنا اراء الخبراء عما قد يحدث في المجتمع في حالة انتشار هذه الفكرة وتطبيقها , وتأثيرها على العنوسة في مصر , وطرح عليهم تساؤل " هل تصبح الزوجة الصينية هي الحل لازمة الزواج في مصر ؟
فهل تسطيع العروسة الصينية ان توقف قطار العنوسة بالنسبة للشباب ؟ هل هي نوع من الغزو الاقتصادي الجديد تحاول من خلاله الصين التي تعتبر اكبر دولة صناعية وتجارية في العالم , اختراق الاقتصاد المصري ؟ بعد ان فشلت في اغراق الاسواق المصرية بغشاء البكارة الصيني , وهو سلعة مرفوضة دينيا واخلاقيا ومجتمعيا , وتساعد على نشر الذيلة , ام انه نوع من الاحتلال لفرض سيطرة منتجات " صنع في الصين " ؟
فبعد ان انتشر شباب وفتيات من الصين حاملين فوق اكتافهم بضائع صينية يجوبوا بها القرى والنجوع في محافظات مصر , ومن خلال احتكاكهم بالشباب وتعاملهم مع الفتيات من خلال عمليات البيع والشراء , اكتشفوا ان مشكلة الزواج هي الشاغل الاول الذي يؤرق عدد كبير من الشباب المصري , وانهم يعانون الكبت , بسبب تأخر سن الزواج لظروفهم الاقتصادية الصعبة , وبسبب مغالاة الاسر المصرية والفتيات ايضا في متطلباتهم , مما يجعل الكثيرين غير قادرين على الزواج , فقرروا توفير عروسة صينية لكل شاب مصري , فرفعوا شعار عروسة صينية لاتكلفك سوى 1500 جنيه .
ناقوس الخطر :
ففي ظل الهيمنة الصينية التي تخيم على حياتنا وأسواقنا ومنتجاتنا التي اصبح جميعها مصنوع في الصين , فهل جاء يوم الذي تقوم الصين بتصدير عرائس صينيات للمواطنين لتوفر للشباب في بلدنا مصاريف الزواج من شبكة ومهر وبيت وحفل زفاف.
فهل تقضي العروسة الصيني على " سوق " البنات في مصر وتزيد من معدلات العنوسة بين الفتيات التي هي في ارتفاع دائم ؟ ..
فقد انتشرت في الفترة الاخيرة بعض الكليبات التي تروج للزوجة الصينية ومميزاتها لترغيب الشباب في الارتباط بالصينيات , ويلعب الكليب على وتر العنوسة وتأخر سن الزواج , وعلى رغبات الشباب وشهواتهم التي تملكت منهم خاصة مع الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشعها البلاد , حيث يبدأ الكليب بأسئلة عما إذا كنت تشعر برغبة في الزواج وظروفك لا تسمح؟.. أو أن العمر قد مضى وتشعر أنك قد كبرت في السن ومازلت تبحث عن بنت الحلال ولم تجدها ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق